--------------------------------------------------------------------------------
اضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة.
• عجِبْتُ لمن:
يتوكّل على الله حقّ التّوكّل، ثمّ يكون قلقاً على المستقبل!
╣ ╠
• عجِبْتُ لمن:
يثق في رحمة الله تمام الثّقة، ثمّ ييأس من الفرج!
╣ ╠
عجِبْتُ لمن:
يوقن بحكمة الله تمام اليقين، ثمّ يعتب على الله في قضائه وقدره!
╣ ╠
• عجِبْتُ لمن:
يطمئن إلى عدالة الله تمام الإطمئنان، ثمّ يشكّك في نهاية الظّالمين!
╣ ╠
• عجِبْتُ لمن:
يعلم بأنّه خُلق لعبادة الله وأنَّ الله قد تكفَّل برزقه، ثمّ يترك العبادة ويطلب الرّزق الحرام ويذلّ نفسه في السّعي إليه!
╣ ╠
• عجِبْتُ لمن:
أيقن بالموت، ثمّ هو يفرح ولم يستعدّ له!
╣ ╠
• عجِبْتُ لمن:
أيقن بالنّار، ثمّ هو يضحك!
╣ ╠
• عجِبْتُ لمن:
أيقن بالقدر، ثمّ هو ينصب!
╣ ╠
• عجِبْتُ لمن:
رأى الدّنيا وتقلّبها بأهلها، ثمّ اطمأنّ إليها!
╣ ╠
نَصَبْتِ لَنَا دونَ التَّفَكُّرِ يَا دُنْيَا
أمَانِيَّ يَفْنَى العُمْرُ مِنْ قبلِ أن تَفْنَى
مَتَى تنقَضِي حَاجَاتُ مَنْ لَيْسَ وَاصِلاً
إلى حاجَة ٍ، حتى تكونَ لهُ أُخرَى
لِكُلِّ امرىء ٍ فِيَما قَضَى اللهُ خُطَّة ٌ
من الأمرِ، فيها يَستَوي العَبدُ والموْلى
وإنَّ أمرءًا يسعَى لغَيْرِ نِهَاية ٍ
لمنغمِسٌ في لُجَّة ِ الفَاقة ِ الكُبْرَى
هذه تعجّباتي فليتني أقرأ تعجّباتكم أنتم
اضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة.
• عجِبْتُ لمن:
يتوكّل على الله حقّ التّوكّل، ثمّ يكون قلقاً على المستقبل!
╣ ╠
• عجِبْتُ لمن:
يثق في رحمة الله تمام الثّقة، ثمّ ييأس من الفرج!
╣ ╠
عجِبْتُ لمن:
يوقن بحكمة الله تمام اليقين، ثمّ يعتب على الله في قضائه وقدره!
╣ ╠
• عجِبْتُ لمن:
يطمئن إلى عدالة الله تمام الإطمئنان، ثمّ يشكّك في نهاية الظّالمين!
╣ ╠
• عجِبْتُ لمن:
يعلم بأنّه خُلق لعبادة الله وأنَّ الله قد تكفَّل برزقه، ثمّ يترك العبادة ويطلب الرّزق الحرام ويذلّ نفسه في السّعي إليه!
╣ ╠
• عجِبْتُ لمن:
أيقن بالموت، ثمّ هو يفرح ولم يستعدّ له!
╣ ╠
• عجِبْتُ لمن:
أيقن بالنّار، ثمّ هو يضحك!
╣ ╠
• عجِبْتُ لمن:
أيقن بالقدر، ثمّ هو ينصب!
╣ ╠
• عجِبْتُ لمن:
رأى الدّنيا وتقلّبها بأهلها، ثمّ اطمأنّ إليها!
╣ ╠
نَصَبْتِ لَنَا دونَ التَّفَكُّرِ يَا دُنْيَا
أمَانِيَّ يَفْنَى العُمْرُ مِنْ قبلِ أن تَفْنَى
مَتَى تنقَضِي حَاجَاتُ مَنْ لَيْسَ وَاصِلاً
إلى حاجَة ٍ، حتى تكونَ لهُ أُخرَى
لِكُلِّ امرىء ٍ فِيَما قَضَى اللهُ خُطَّة ٌ
من الأمرِ، فيها يَستَوي العَبدُ والموْلى
وإنَّ أمرءًا يسعَى لغَيْرِ نِهَاية ٍ
لمنغمِسٌ في لُجَّة ِ الفَاقة ِ الكُبْرَى
هذه تعجّباتي فليتني أقرأ تعجّباتكم أنتم